في اطار الجدل الدائر في الساحة الوطنية حول المأموريات، ونية الرئيس ولد عبد العزيز البقاء في السلطة، والتعديلات التي تمت اثارتها في جلسات الحوار الوطني الشامل، وخيارات المعارضة المقاطعة، وخططها المستقبلية حاورت صحيفة نواكشوط السيد سيدي ولد الكوري الامين العام لحزب التناوب الديمقراطي(ايناد) الذي كان اول حزب يعلن رفضه المشاركته في الحوار الحالي الي جانب حزب تكتل القوى الديمقراطية في مقابلة هدا نصها: