لا أحد في الوطن العربي يجهل برنامج قلبي أطمأن المعروف بغيث الإماراتي ذاك البرنامج الذي بفضل الله ثم بجود القائمين عليه فرج كرب آلاف الفقراء وأبناء السبيل في من مختلف بقاع الوطن العربي ..
غيث الإماراتي الذي أرتبط إسمه بالعمل الخيري وتفريج الكرب مسطرا أروع الأمثلة في الإنسانية والأعمال الخيرية وكان لبلدنا موريتانيا نصيب وافر من تلك الأعمال الخيرية الذي يمولها الهلال الأحمر الإماراتي ، إمارات الخير ..
غيث هذا وطأت قدماه الأراضي الموريتانية عدة مرات بفضل رجل الخير المعروف السياسي البارز مفرج الكرب وكافل الأيتام بداه ولد الگوار الذي يرأس جمعية خيرية من أنشط الجمعيات الخيرية في البلد وأكثرهم نفعا وإستقامة « جمعية التنمية والعمل الخيري » التي تستقبل هذه الأيام هذا الظاهرة المسمى غيث الإماراتي في قرية جدة في مقاطعة ألاك بالبراكنة حيث تشرف معه على إنجاز مشاريع غاية في الأهمية في تلك الربوع التي بها أناس حقا بحاجة ماسة لمد يد العون والمساعدات والأعمال الخيرية المهمة التي عرفت بها هذه الجمعية الخيرية في كافة بقاع الوطن بمشاريعها التنموية الخيرية الإنسانية المتمثلة في بناء المساجد والمحاظر وتجهيزهم بكافة المسلتزمات وكذا بناء المساكن للضعاف والمحتاجين وكفالة الأيتام وإفطار الصيام وأمور خيرية كثيرة تنفع الناس وتمكث في الأرض عرفت وأشتهرت بها جمعية التنمية والعمل الخيري برئاسة الرجل الفاضل بداه والگوار وبإشراف من أبناءه الأفاضل الخيرين ..
بداه ولد الگوار كفاءة علمية وأدبية نادرة في البلد حباه الله بما حباه به من الكرم والأخلاق وحسن السلوك ومنفعة الناس بعيدا عن الرياء فقط إبتقاء الأجر من رب السموات والأرض رب العرش الكريم حفظه وأدامه بصحة سينين عديدة وأدهر مديدة .
إضافة تعليق جديد