وراء كل نصر أبطال مجهولين وخلف كل هزيمة خائن لا يطول زمن إختبائه!، كما أن لكل وطن رجاله المخلصون الذين يبذلون جهدهم و وقتهم ومالهم في سبيل تقدمه وازدهاره رخيصة. وما السيد الأمين العام لوزارة الداخلية واللامركزية محمد ولد اسويدات سوى أحد هؤلاء الرجال الأوفياء الذين يعملون على تشييد وطن يسع الجميع وينعم فيه الكل بالرقي والازدهار. فعلى العكس من كثير من رجالات السياسية، يعد محمد ولد اسويدات شخصية اجتماعية مرموقة تحن على الضعاف وتساعد المحتاجين دون تمييز شرائحي أو فئوي هذا فضلا عن كفائته المهنية و تفانيه في العمل. ومهما حاول المتطاولون النيل من هذه الشخصية الوطنية والقامة السياسية فلن يفلحوا في ذلك. واليخسأ المرجفون والمفبركون...!
و شهد شاهد من أهلها الاطار بوزارة الداخلية / كمال ولد أعل طالب
إضافة تعليق جديد