يعتبر المهندس الوزير الأول المستقيل يحي ولد حد أمين من رجالات الدولة المهمين الذين يصعب الإستغناء عنهم فقد أثبت منذو تكليفه بالوزارة الأولى أنه القوي الأمين القادر على كسر جدار الحواجز وأسر رغم كل المضبات أن يظل وفيا لرئيس الجمهورية مطبقا سياسته الرشيده .
كثر خصوم الرجل من حاسدين غاغهم ماحظي به من ثقة وماوفق به من توفيق لكن هيهات الرجل أكثر مما يتخيلون فهو من طينة الكبار أظهروا له الولاء وأضمروا عكس ذالك تغاضى عنهم ترفعا لاخوفا ولسان حاله يقول:
اللهم أغفر لقومي إنهم لايعلمون .
كان رده على الخصوم بالعمل الذي لايحتاج لقول عكس ترويجهم
نعم لقد نجح الرجل المهندس يحي حد أمين في قيادة السفينه الحكومية نجاحا يحسد عليه أمسك ملفات حساسة مررها بحكمته وحنكته السياسية وبسلاسة المعهودة كالتعديلات الدستورية ودوره الجبار الذي بذله فيها ونعكس على نتائحها إيجابا ممايدل على أن القطار على السكة تميز الرجل بقوة الكاريزماه كان بحق شخص قيادة بإمتياز.
كان رجلا مخلصا للرئيس منفذا سياسته كما تميز بخصال أخرى كريمة كا لتواضع الذي كان سمته والتورع عن اكل المال العام .
لاشك أن تعينه في هذا المنصب المستحدث ليس إلا دليلا على الثقة التي يمنحه الرئيس إياها وليبين كذالك لخصومه أنه محل ثقته .
نهنئه في مهمته الجديدة ونعلن له بوصفنا أحد أعضاء التيار البناءالديمقراطي عهد جديدالداعم له والمتشبث بخيارات رئيس الجمهورية عن سيرنا خلفه أين ماحل وحيث ما رتحل لثقتنا المطلقة فيه .
كما يسرني
سيدي الوزير أن أطمئنكم أن هنالك أشخاص يكنون لكم من الإحترام والتقدير مالا يمكن وصفه ومخلصين لكم حق الإخلاص أمثال قائدتنا وملهمتنا خديجة محمد الصغير (أميمة) التي مافتئت تؤكد على دعمكم أيا كان موقعكم موقعكم . نتمنى لكم معالي لوزير التوفيق في مهامكم الجديدة ونقول لكل المشككين الحاقدين أنه رغم أنوفهم ثقة الرئيس في مهندسه لم ولن تتزحزح وأكبر مما يتصورون فل يموتو بغيغهم واليفرحوا قليلا لأن مصيرهم البكاء كثيرا.
حرر في انواكشو30-10-2018
الكاتب سيدي محمد أحمدناه
إضافة تعليق جديد